اقتباس
د. ناصر القرشي الزهراني

للمشاركة

يَنامُ النَّاسُ مِن حَولي وعَينِي
يُداعِبُها النُّعاسُ فلا تَنامُ
أعاتِبُها فَأَسمعُ مَن يُنادِي
وكَيفَ يَنامُ خِلٌّ مُستَهامُ؟!