يَنامُ النَّاسُ مِن حَولي وعَينِي يُداعِبُها النُّعاسُ فلا تَنامُ أعاتِبُها فَأَسمعُ مَن يُنادِي وكَيفَ يَنامُ خِلٌّ مُستَهامُ؟!